جريدة الراصد تهنئ أولاد الأنصارى بمناسبة خطوبة نجلهم جريده الراصد24

بقلم/نشأت البسيوني 

في الصباح حين يفتح العالم عينيه لأول مرة في يوم جديد تبدأ رحلة غير مرئية بين الناس وبين اللحظات وبين الأماكن التي نمر بها دون وعي كامل بكل تفاصيلها وفي تلك اللحظات الأولى حين يلمس الهواء الجلد ويجتاح الضوء العيون يشعر الإنسان بشيء لم يفهمه من قبل شيء يشبه الهمس الذي لا يسمعه سوى قلبه وحده وكأن الحياة كلها تتكلم بصمت فتتسرب الكلمات والأحاسيس بلا 

صوت بلا شكل بلا توقيت محدد ويبدأ كل شخص في اكتشاف نفسه بطريقة لم يعرفها من قبل فيدرك أن الحركة ليست مجرد فعل وأن الانتظار ليس مجرد توقف وأن كل لحظة تحمل في طياتها معنى حتى لو لم يستطع إدراكه مباشرة وكل شعور يولد في الداخل قبل أن يظهر خارجه وكل فكرة تنبثق بلا سابق إنذار وكل حلم ينمو دون تخطيط وكل تجربة تتشكل بلا إدراك مسبق وكل 

خطوة نخطوها تحمل في طياتها درس حتى لو بدا لنا في البداية بلا قيمة أو بلا سبب وفي المساحات التي نعيشها بين الناس وبين الأشياء وبين الأماكن التي اعتدنا المرور بها بلا اهتمام نبدأ في رؤية تفاصيل لم نرها من قبل نلاحظ الريح تتلاعب بالأوراق ونرى الضوء يتغير بحسب الزاوية ونسمع أصواتا لم نكن نوليها اهتماما ونشعر بالحرارة والبرودة بطريقة لم نختبرها من قبل ونكتشف أن 

العالم مليء باللحظات الدقيقة التي إذا انتبهنا لها تغيرت طريقة رؤيتنا للحياة كلها ونبدأ في إدراك أن كل شيء حولنا يحمل رسائل غير مرئية وأن كل حدث مهما كان صغيرا يحمل معنى عميقا وأن كل شعور مهما كان عابرا يترك أثرا دائم ومع مرور الأيام يبدأ الإنسان في فهم أن العلاقة مع الآخرين ليست مجرد تفاعل خارجي بل هي انعكاس لما بداخلنا وأن كل لقاء وكل حديث وكل صمت 

وكل ضحكة وكل دمعة وكل تجربة يمر بها الإنسان تشكل جزءا من وعيه وشخصيته وأن القوة ليست في السيطرة على الآخرين بل في التحكم في النفس وفي إدراك مشاعرها وفهم دوافعها وأن السعادة ليست في الأحداث بل في القدرة على تقدير كل لحظة وكل تجربة وأن الألم ليس عدوا بل معلما وأن الفرح ليس هدفا فقط بل حالة يمكن اكتشافها في أبسط الأشياء وفي أصغر 

التفاصيل ويبدأ العالم من حولنا في التغير دون أن ندرك متى بدأ التغيير نلاحظ أن الناس يتصرفون بطرق جديدة ونرى الأشياء من زاوية مختلفة ونسمع أصواتا لم نعتد سماعها ونشعر بمسافات بيننا وبين أحداث كنا نعتقد أننا نعرفها جيدا ونفهم أن الحياة ليست كما نخطط لها وليست كما نتوقع بل هي سلسلة من اللحظات المتلاحقة التي تشكلنا وتعلمنا وتمنحنا فرصة النمو بلا توقف بلا قيود بلا 

خوف وكل لحظة تمضي تضيف شيئا جديدا إلى وعينا وإلى قدرتنا على الفهم والإدراك والعيش بطريقة أعمق وأكثر صلة بما حولنا

وفي عمق هذا الصمت الذي يحيط بنا نكتشف أن العالم مليء بالفرص غير المرئية وأن كل يوم جديد يحمل معه احتمالات بلا حدود وأن كل تجربة مهما كانت بسيطة تحمل معها معاني عميقة وأن كل شعور مهما بدا عابرا له تأثير دائم وأن كل خطوة نخطوها 

في طريق الحياة تشكل جزءا من ذاتنا وأن كل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل كلمة وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل لحظة تحمل معناها الخاص الذي يضيف إلى حياتنا ولروحنا قيمة لا يمكن إنكارها ويستمر الإنسان في السير في طريقه بلا توقف بلا قيود بلا خوف بلا حدود ويكتشف أن الحرية الحقيقية تكمن في القدرة على التقبل والفهم والعيش بكل 

لحظة كما هي دون مقاومة ودون انتظار وأن كل لحظة تمضي تعلمه معنى جديدا عن نفسه وعن العالم وأن كل تجربة وكل شعور وكل خطوة وكل صمت وكل ضحكة وكل دمعة وكل لقاء وكل وداع وكل بداية وكل نهاية وكل نجاح وكل فشل وكل شيء يحدث كما يجب ليصنع الإنسان أكثر وعيا وأكثر قدرة على الحب وأكثر انسجاما مع الحياة وأكثر اتصالا بما هو حقيقي ودائم وأكثر 

استعدادا للعيش بلا توقف بلا قيود بلا خوف ويكتشف الإنسان أن الصمت ليس فراغا وأن الظلال ليست تهديدا وأن كل لحظة مهما بدت صغيرة تحمل معها فرصة للتعلم والنمو وأن كل شعور مهما بدا ضعيفا له قيمة وأن كل تجربة مهما بدت بسيطة تحمل معها دروسا لا يمكن نسيانها وأن العالم مليء باللحظات الدقيقة التي إذا انتبهنا لها تغيرت طريقة رؤيتنا لكل شيء وأن كل خطوة نخطوها وكل 

ضحكة نختبرها وكل دمعة نسقطها وكل صمت نقبله وكل لقاء نعيشه وكل وداع نتجاوزه وكل نجاح نحققه وكل فشل نمر به وكل بداية نبدأها وكل نهاية نواجهها وكل شيء يحدث كما يجب ليعلمنا كيف نعيش وكيف نحلم وكيف نحب وكيف نختار وكيف نستمر بلا توقف بلا قيود بلا خوف بلا حدود ويستمر الإنسان في السير وسط الأمواج بلا ذاكرة بلا خوف بلا قيود بلا توقف وكل لحظة وكل 

شعور وكل تجربة وكل صمت وكل ضحكة وكل دمعة وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل خطوة وكل طريق وكل لقاء وكل وداع وكل شيء يحدث كما يجب وكل شيء يحدث ليصنع الإنسان ويعلمه كيف يكون وكيف يتنفس وكيف يعيش وكيف يحب وكيف يختار وكيف يستمر بلا توقف بلا حدود بلا قيود بلا خوف وكل لحظة تمضي تحمل معها فرصة جديدة وكل خطوة 

يخطوها تعلمه معنى الحياة أكثر وأكثر وكل تجربة وكل شعور وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل كلمة وكل فشل وكل نجاح وكل بداية وكل نهاية وكل لقاء وكل وداع وكل طريق وكل شيء يحدث كما يجب ويستمر الإنسان في فهم أن الحياة ليست مجرد حركة أو مرور وقت أو أحداث متتالية بل هي شبكة متشابكة من اللحظات التي تعلمنا الصبر والقدرة على الحب والوعي بالذات والاستمرار بلا 

توقف وأن كل خطوة وكل تجربة وكل شعور وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث كما يجب ليصنع الإنسان أكثر وعيا وأكثر قدرة على التكيف وأكثر قدرة على الحب وأكثر اتصالا بالحياة وبكل ما حوله وأكثر استعدادا للعيش بحرية ووعي

ويستمر الإنسان في إدراك أن كل لحظة تمضي تحمل معها معنى 

جديدا وأن كل تجربة تقدم له فرصة للنمو وأن كل ضحكة ودمعة وصمت وخطوة ولقاء ووداع وبداية ونهاية ونجاح وفشل وكل شعور وكل تجربة وكل لحظة هي جزء من الرحلة العميقة التي تصنع داخله وعيا جديدا وقوة جديدة وحياة أكثر وضوحا وأكثر اتصالا بذاته وبالعالم وأن كل شيء يحدث كما يجب وأن كل شيء يحدث بلا توقف بلا قيود بلا خوف وأن الإنسان يتعلم كيف يعيش 

بلا توقعات وكيف يحلم بلا شروط وكيف يحب بلا قيود وكيف يستمر بلا توقف ويستمر العالم والإنسان في التجوال وسط هذا الوعي الجديد بلا توقف بلا حدود بلا قيود وكل لحظة وكل شعور وكل تجربة وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل كلمة وكل لقاء وكل وداع وكل بداية وكل نهاية وكل نجاح وكل فشل وكل شيء يحدث كما يجب ليصنع الحياة ويعلم الإنسان أن كل يوم هو بداية 

جديدة وكل لحظة هي فرصة للتعلم وكل شعور وكل تجربة وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل خطوة وكل طريق وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث كما يجب ليصنع الإنسان أكثر وعيا وأكثر قدرة على الحب وأكثر انسجاما مع الحياة وأكثر اتصالا بما هو حقيقي ودائم

ويستمر الإنسان في إدراك أن كل شيء يحدث في الداخل قبل أن 

يظهر في الخارج وأن كل لحظة تحمل معها فرصة للتغيير وأن كل تجربة وكل شعور وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل كلمة وكل خطوة وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث كما يجب ليصنع الإنسان أكثر وعيا وأكثر إدراكا وأكثر قدرة على الاستمرار بلا توقف بلا قيود بلا حدود بلا خوف وأن الرحلة الحقيقية هي في الداخل قبل أن تكون في 

الخارج وأن كل لحظة وكل شعور وكل تجربة وكل صمت وكل ضحكة وكل دمعة وكل كلمة وكل خطوة وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث كما يجب

ويستمر الإنسان في السير في أعماق وعيه بلا توقف بلا حدود بلا قيود بلا خوف وكل لحظة وكل شعور وكل تجربة وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل كلمة وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل 

فشل وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث كما يجب ليعلمه كيف يكون أكثر وعيا وأكثر سلاما وأكثر قدرة على الحب وأكثر اتصالا بالحياة وأكثر استعدادا للعيش بلا توقف بلا قيود بلا حدود وأن كل لحظة وكل تجربة وكل شعور وكل خطوة وكل صمت وكل ضحكة وكل دمعة وكل كلمة وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل لقاء وكل وداع وكل طريق وكل شيء يحدث كما يجب

ويستمر الإنسان ويواصل السير في هذه الرحلة بلا توقف بلا قيود بلا حدود بلا خوف وكل لحظة وكل تجربة وكل شعور وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل كلمة وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث كما يجب وكل شيء يحدث ليصنع وعيا جديدا وقوة جديدة وحياة أعمق وأكثر اتصالا بالواقع وبالذات وبالعالم وكل لحظة وكل تجربة وكل شعور 

وكل خطوة وكل صمت وكل ضحكة وكل دمعة وكل كلمة وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل لقاء وكل وداع وكل طريق وكل شيء يحدث كما يجب ويستمر الإنسان في إدراك أن الرحلة الحقيقية لا تنتهي وأن كل يوم وكل لحظة وكل تجربة وكل شعور وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل خطوة وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل كلمة 

وكل طريق وكل شيء يحدث كما يجب لتشكيل ذاته وعالمه وأن الحياة ليست مجرد أحداث بل هي شبكة متشابكة من اللحظات التي تصنع الإنسان وتعلمه الحب والفهم والاستمرار بلا توقف بلا قيود بلا حدود بلا خوف وأن كل شيء يحدث كما يجب وأن كل شيء يحدث ليصنع الإنسان أكثر وعيا وأكثر قدرة على الحب وأكثر اتصالا بالحياة وأكثر استعدادا للعيش بلا توقف بلا قيود وهكذا 

يبقى الإنسان في رحلته مستمرا بلا توقف بلا حدود بلا قيود بلا خوف وكل لحظة وكل تجربة وكل شعور وكل ضحكة وكل دمعة وكل صمت وكل كلمة وكل لقاء وكل وداع وكل نجاح وكل فشل وكل بداية وكل نهاية وكل شيء يحدث كما يجب ليكتمل في داخله وعي جديد وحياة أكثر اتصالا باللحظة وبالذات وبالعالم وبكل ما يحيط به وكل شيء يحدث كما يجب ليصنع الإنسان كما يجب ويستمر بلا توقف بلا حدود بلا قيود بلا خوف